كاتبات المغرب يتحفن زوار المعرض بستين إصدارا في الشعر والنثر

الوطن24/عبدالفتاح المنطري كاتب وصحفي
تشارك رابطة كاتبات المغرب بالمعرض الدولي للنشر والكتاب الذي تحتضنه لأول مرة مدينة الرباط العاصمة ،والذي انطلقت فعاليات دورته السابعة والعشرين في 02 يونيو 2022 وتتواصل حتى الثاني عشر من نفس الشهر
ويعرف البرنامج الثقافي لرابطة كاتبات المغرب الذي يحتضنه رواقها الخاص د20 بالمعرض، تنوعا من حيث الإصدارات المعروضة في مختلف المجالات الفكرية، العلمية والأدبية والفلسفة والدراسات النقدية، وكذلك من حيث الإصدارات الجديدة التي عرفت طريقها إلى النشر خاصة بعد تخفيف إجراءات الحجر الصحي ببلادنا
وستفتح الرابطة حفل توقيعاتها بتوقيع الكتاب الجماعي “عزيزة يحضيه عمر، امرأة بحجم الحلم”، الذي صدر ضمن منشورات رابطة كاتبات المغرب وبدعم من وزارة الشباب والثقافة والتواصل- قطاع الثقافة والذي يتضمن مجموعة من الشهادات في حق المشمولة برحمة الله “عزيزة يحضيه عمر” مؤسسة ورئيسة الرابطة السابقة التي ساهمت إلى حد كبير في التعريف بالمرأة المغربية المبدعة والمفكرة و العالمة على المستوى الوطني والجهوي وعلى مستوى مغربيات العالم
أزيد من 60 إصدارا
ويشهد رواق رابطة كاتبات المغرب توقيع مجموعة من الإصدارات الجديدة لعضوات الرابطة من مجلس الحكيمات ومن المكتب التنفيذي ومن مختلف فروع الرابطة على الصعيد الجهوي، في مجالات متعددة: الشعر، الزجل والنقد والقصة والرواية، بلغت أزيد من ستين (60) إصدارا. وقد خصصت الرابطة لحكيماتها موعدا للقاء والتوقيع وتبادل الآراء حول جديدهن و حول الأوراش الثقافية التي فتحتها الرابطة مؤخرا.
كما سيحتضن رواق الرابطة في إطار الشراكة بينهما، لقاء تنظمه شبكة القراءة بالمغرب حول رواية «Trahison Pieuse» للكاتبة المغربية انتصار هدية
وفي إطار فعاليات المعرض الدولي للنشر والكتاب، تنظم رابطة كاتبات المغرب ندوة ثقافية تؤطرها الأستاذة الباحثة رانيا الزبيري رئيسة لجنة الوساطة الثقافية بالرابطة في موضوع De la littérature féminine à «L’écrire-femme» , entre subversion et engagement
وتحرص رابطة كاتبات المغرب من خلال مشاركتها المستمرة في الفعاليات الثقافية التي تنظمها معارض الكتب، على أن تكون حاضرة وفاعلة في المشهد الثقافي عبر إصداراتها وإصدارات عضواتها المتنوعة والغنية في الشعر والزجل والنقد والأدب والبحث والدراسات
ويمكن لزوار المعرض عين المكان،الاطلاع بتفصيل على البرنامج الذي سطرته رابطة كاتبات المغرب وما يتعلق به من إصدارات مهمة بعناوينها وأسماء مؤلفاتها التي تزيد عن 60 في عدد من الأجناس الأدبية وباللغتين العربية والفرنسية
ويشهد رواق رابطة كاتبات المغرب توقيع مجموعة من الإصدارات الجديدة لعضوات الرابطة من مجلس الحكيمات ومن المكتب التنفيذي ومن مختلف فروع الرابطة على الصعيد الجهوي، في مجالات متعددة: الشعر، الزجل والنقد والقصة والرواية، بلغت أزيد من ستين (60) إصدارا. وقد خصصت الرابطة لحكيماتها موعدا للقاء والتوقيع وتبادل الآراء حول جديدهن و حول الأوراش الثقافية التي فتحتها الرابطة مؤخرا.
كما سيحتضن رواق الرابطة في إطار الشراكة بينهما، لقاء تنظمه شبكة القراءة بالمغرب حول رواية «Trahison Pieuse» للكاتبة المغربية انتصار هدية
وفي إطار فعاليات المعرض الدولي للنشر والكتاب، تنظم رابطة كاتبات المغرب ندوة ثقافية تؤطرها الأستاذة الباحثة رانيا الزبيري رئيسة لجنة الوساطة الثقافية بالرابطة في موضوع De la littérature féminine à «L’écrire-femme» , entre subversion et engagement
وتحرص رابطة كاتبات المغرب من خلال مشاركتها المستمرة في الفعاليات الثقافية التي تنظمها معارض الكتب، على أن تكون حاضرة وفاعلة في المشهد الثقافي عبر إصداراتها وإصدارات عضواتها المتنوعة والغنية في الشعر والزجل والنقد والأدب والبحث والدراسات
ويمكن لزوار المعرض عين المكان،الاطلاع بتفصيل على البرنامج الذي سطرته رابطة كاتبات المغرب وما يتعلق به من إصدارات مهمة بعناوينها وأسماء مؤلفاتها التي تزيد عن 60 في عدد من الأجناس الأدبية وباللغتين العربية والفرنسية
سجال “مذكرات مثلية” ، أين المفر؟
وعلاقة بموضوع المعرض، نشير إلى أن رواية “مذكرات مثلية” لكاتبتها فاطمة الزهراء أمزكار التي ليست عضوة بالرابطة فيما أعلم و المعروضة بأحد أروقته قد أثارت سجالا قويا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وهناك من اعتبره “تطبيعا رسميا” مع المثلية الجنسية
وعمت “فايسبوك” تدوينات حول الموضوع مرفقة بصورة لغلاف الرواية، ووصل بعضها إلى الدعوة لمقاطعة المعرض السنوي الذي استأنف دورته الـ 27 هذه السنة، بعد توقف لعامين بسبب الجائحة
ففي إحدى التدوينات حسب ما نشرته بعض المواقع الإلكترونية ،جاء أنه “قمة الوقاحة الفكرية ….هزلت، في إطار المصادقة على اتفاقية حقوق المثليين ولكن بتحفظ، حسبنا الله ونعم الوكيل”، بحسب تعبير ذات المصدر
فيما قال آخر ” زرنا معرض الكتاب في عدة سنوات ولم نر فيه مثل هذا التطبيع مع الشذوذ الجنسي.. قاطعوا معرض الكتاب لهذه السنة”
وقال آخر “الإخوان واش هاذي بالصح؟ لكان بالصح وداز هذا الخبث غير طفيو الضو، فاللهم لا تنزل علينا صاعقة من السماء بما يفعل السفهاء، لا تدنسوا ما تبقى من سمعة الوطن”
و للحقيقة،أن تيار المثلية الجارف قد اكتسح مختلف المجالات بالعالم الغربي على وجه الخصوص،ولا يمكن التطبيع معه وهو مخالف لسنة الحياة
وعلاقة بموضوع المعرض، نشير إلى أن رواية “مذكرات مثلية” لكاتبتها فاطمة الزهراء أمزكار التي ليست عضوة بالرابطة فيما أعلم و المعروضة بأحد أروقته قد أثارت سجالا قويا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وهناك من اعتبره “تطبيعا رسميا” مع المثلية الجنسية
وعمت “فايسبوك” تدوينات حول الموضوع مرفقة بصورة لغلاف الرواية، ووصل بعضها إلى الدعوة لمقاطعة المعرض السنوي الذي استأنف دورته الـ 27 هذه السنة، بعد توقف لعامين بسبب الجائحة
ففي إحدى التدوينات حسب ما نشرته بعض المواقع الإلكترونية ،جاء أنه “قمة الوقاحة الفكرية ….هزلت، في إطار المصادقة على اتفاقية حقوق المثليين ولكن بتحفظ، حسبنا الله ونعم الوكيل”، بحسب تعبير ذات المصدر
فيما قال آخر ” زرنا معرض الكتاب في عدة سنوات ولم نر فيه مثل هذا التطبيع مع الشذوذ الجنسي.. قاطعوا معرض الكتاب لهذه السنة”
وقال آخر “الإخوان واش هاذي بالصح؟ لكان بالصح وداز هذا الخبث غير طفيو الضو، فاللهم لا تنزل علينا صاعقة من السماء بما يفعل السفهاء، لا تدنسوا ما تبقى من سمعة الوطن”
و للحقيقة،أن تيار المثلية الجارف قد اكتسح مختلف المجالات بالعالم الغربي على وجه الخصوص،ولا يمكن التطبيع معه وهو مخالف لسنة الحياة
و لطبيعة الإنسان وكيف خلق وتناسل وأنجب ،لكن نقول لمن ابتلى بذلك أن يستتر ولا ينشر مذلته أمام الناس ويدعو إلى ذلك ويفتخر به.فاللهم خذنا
إليك لا ضالين ولا مضلين..آمين