أحد شيوخ الصوفية يحذر من طائفة تدعي تصوير الله تعالى بالهاتف النقال.
الوطن 24/ بقلم: مصطفى شكري
في هذا الشريط يحذر الشيخ الفقير إلى ربه أحمد ولد الحاج محند عبدالسلام أحد أعلام الطريقة الدرقاوية الكركرية الشاذلية، من مجموعة طائفية فوزوية ظهرت في زمننا هذا يدعون التصوف رغم بعدهم عن جوهر رسالة التصوف وآدابه وأخلاقه كل البعد، وأن التصوف الحق لا علاقة له ب ” الشطيح والرديح” والادعاءات الباطلة ولكنه سلوك ومعاملات طيبة مع جميع الخلائق، إيمان راسخ وإحسان، أي ان تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فهو يراك، كما ورد في حديث رسول الله عليه الصلاة والسلام.
إن المدعو فوزي الكركري يحاول أن يخادع الله ورسوله و ما يخادع إلا نفسه في نهاية المطاف، وأنهم يدَّعون رؤية الله تعالى جهرة كالشمس والقمر!! ويخترقون السماوات السبع!! وأن منهم من إستطاع تصوير الله تعالى بالهاتف! وهذا القول لا يأتي إلا على لسان الاغبياء على حد قول الشيخ أحمد ولد الحاج، ولقد دعوتهم في عدة رسائل للحوار والمناظرة ففروا جميعا وخاصة المقدم سعيد ” ولد الحاج علال” و كذا المنشد “ولد بو ودنين ” لأنه لا حظ لهم في التصوف الحق الرباني، فيما ان بضاعة الفوزيين مجرد كلام شيطاني، وعندما يتكلم أهل المحبة تهرب الشياطين.
وفي ختام هذا الشريط يقول الشيخ بالحرف ” إن كان في طائفة الفوزيين ذرة رجولة فليقبلوا التحدي، بدل رمي قذف الاخيار بالعجز من وراء ستار.
لفقير احمد ولد محند اعبدسلام ههههه
ثلاثة أشهر و هو يتمرن و يجتهد كي يلقي هذه الكلمة
صبحان الله للتكبرك صبحان الله للجهلك.
بسم الله الرحمان الرحيم
أبهرني صاحب هذا الفيديو بمستوى جهله
نحن ساكنة مدينة العروي نعرف هذا المتحدث جيدا إنه ممن قال فيهم المولى عز و جل بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم الذين اذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما. صدق الله العضيم.
هذا إنسان جاهل لايفقه شيى بعيد كل البعد التصوف يكرر و يقول” نحن و أنا” وهذا من أقوال الشيطان المتكبر.
ثم اقول لك يا هذا النصيحة و التحذير لك و لأصرتك الصغيرة و الكبيرة الشذوذ الجنسي متفشي في اسرتك و أنت تعلم ذالك. أية محبة تلك التي تتحدث عنها؟ البغض و كره مخلوقات الله تعالى من شيمك منذ القدم ايها المنكبر المغرور
أنا من المعجبين والمتتبعين للأخبار الدينية و الفكرية المتنوعة التي تنقلونها بكل سرعة و احترافية على موقعكم المتميز ، غير أنه عندما قرأت مقالة وضعتموها بقلم مصطفى شكري يتحدث فيها أحد المتصوفة على الطريقة الكركرية تحت عنوان : أحد شيوخ المتصوفة يحذر من طائفة تدعي تصوير الله تعالى بالهاتف النقال ، جعلت أبحث في هذه الطريقة لأرى صحة ما يقال فما وجدت إلا فيديو واحد يتحدث فيه أحد الرجال المسمى الإدريسي أنه ظهر له اسم الله مكتوب بالسحاب في السماء فالتقط لذلك المشهد صورة و هذا مما وقع ويقع لكل الناس ، ورابط الفيديو أسفله ، فالسؤال هنا ، هل منهجكم في إيصال المعلومة ونقل الخبر للمواطن كحقه في معرفة ما يجري بدون روتوش ولا تلاعب بالحقائق تغير ؟ أو أن حق المواطن الذي جعلتم على عاتقكم مهمة وصوله إلى الخبر الصحيح من مصادره بغير وهم مع احترام أخلاقيات المهنة كما هو متداول عالميا دون تحويل الإعلام إلى دعاية والصحافة إلى دعاية كان مجرد كلام ؟؟؟
المفروض أنكم جعلتم على عاتقكم تقصي الحقيقة من مصدرها والمتكلم لم أجد له سندا في حديثة ولا دليلا على كلامه ، وحقيقة لا أكذبك القول الطريقة التي كان يتكلم عنها تنشر كل شيء على الوسائل الإعلامية عكس المتحدث الذي نجهل صفته وانتمائه ؟
المرجو مراجعة الأمر : الدقيقة 4,13 يتحدث فيها عن الواقعة ، ثم اسم الفيديو { المغربي الإدريسي شاهدت اسم الله الأعظم و قمت بتصويره و شاهدته نورا في المرة الثانية }
https://www.youtube.com/watch?v=-EEOuD5ETqc
– الأمر الثاني كل الطرق الصوفية تقوم بما نعرفه في المغرب باسم العمارة وعند المشارقة الرقص الصوفي ، فكل يرقص ، فلماذا إذن يقول شطيح ورديح ؟ علما أنه ممن يفعل ذلك ؟
– الأمر الثالث الطريقة التي يتحدث عنها هذا وجدت لهم الكثير من الإصدارات باللغة العربية و الفرنسية والإنجليزية والكثير الكثير من الفيديوهات التي فيها الدروس وأصول طريقتهم و شهادات سير المنتمين لها ، ولها أنشطتها العالمية و الوطنية المرخصة و شهادات العلماء الكبار في العالم في منهجها و شيخها وإثباتهم لما يقوم به المنتسبون , ولا أرعف حتى نسبة هذا المتكلم ومن هو وماذا أنتج للمغرب والمغاربة والإسلام ؟
هذا يستدعي الشك في القائل ويفتح بابا كبيرا للنقاش حول الغاية من هذا ؟ خصوصا وقد وجدت أن من كتب المقال هو المتبني لهذا الأمر في ثلاث جرائد صادفتها ,
أنا متحيز لمثل هذا المقال