السيليكون وملامح النظام العالمي الجديد

الوطن 24/ بقلم: هاني خاطر (صحافي مصري)

كلنا نسأل ما هي كورونا ؟ من صنع كورونا ؟ من نشر هذا المرض فى العالم ؟ ومن الذى يتحكم فيه ؟ ومن الذى يحكم العالم من وراه ؟ ولماذا كل من يقترب من الخط الأحمر يموت ؟ من وراء كورونا ؟
سؤال يحير الكثير من الناس !.
كورونا ظهورها الأول بالصين؛ ظهر دكتور (ليانج) وقال هناك مرض إسمة كورونا وتم قتل هذا الدكتور؛ ولم تبرد دماء (ليانج) ظهر فى ألمانيا (الكامونى) طبيب تونسي وقال أنا أعمل على اكتشاف علاج للفيروس؛ فجأة اعلان قتل (الكامونى) وتظهر ميركل مستشارة ألمانيا تبرر؟!. وهذا يفسر ضلوعها وضلوع الدولة في موته أو قتله؛ وإنتحار 3 أطباء وباحثين بروسيا وبنفس الطريقة سقوط من أعلى مبنى سكنى والسبب الضغط النفسي والثلاث باحثين يعملون على فيروس كورونا وهم يبحثون ويحققون بفيروس كورونا لإيجاد علاج؟!.
وبالولايات المتحدة الأمريكية ظهر الدكتور (ليو) يعمل ايضا على كورونا واقترب من إيجاد لقاح وفى ظروف غريبة وعجيبة العثور عليه مقتول فى بيته بـ 4 رصاصات واحدة فى رأسه والثانية فى قلبه واتنين فى البطن..
والأغرب أن العالم الياباني (ساكى) ظهر ويقول إنه يحاول الاتصال بباحثين وعلماء بالصين دون جدوى وصرح انه خائف على الزملاء من القتل ؟!.
من يتحكم فى كورونا ؟!.
يقتل علماء.. تجوع شعوب.. تسيطر على اقتصادات وتهديد دول.. البترول والأسهم بالبورصات بانخفاض شديد وصار سعر شبه مجاناً وشركات الطيران أفلست والمصانع تعمل بنصف طاقتها ومنها من توقف عن الشغل تماما .
ولابد من الالتزام بقرارات منظمة الصحة العالمية ؟!.
أما عن شريحة ID 2020
من المتوقع أن يحقن بها كل البشر تحت مسمى لقاح ؟!.
فهو مشروع عملاق تطبقه النخب العالمية .روكفولر روتشولر.
لرقمنه كافة النشاطات المجتمعية ورقم هوية موحد عالمي لكل شخص .بيل جيتس
هو مصدر فكرة المرض واللقاح .
اما قصة كورونا فقط الاقناع بالمصل والذى سيكون عبارة عن شريحة صغيرة تزرع فى جسم الإنسان بها معلومات الشخص ويتم التحكم بها بالأقمارالإصطناعية ولها أبعاد آخرى فى المستقبل والتحكم فى اعصاب جسم الانسان عبر بث ترداد عالمية تحفز الجسم على افعال لا إرادية .
شريحة الديجتال أو سمه الوحش 666
شرائح RFID او ID2020 هى عباره عن شريحة الكترونية صغيرة جدا فى حجم حبة الارز؛ تم العمل فى تصنيعها فى الثمانينات وتم تجربتها على الحيوانات ؛ وفى عام 2004 أصدرت منظمة الغذاء FAD تصريحاً يزرعها فى البشر.
وبالفعل أصدرت الولايات المتحدة الأمريكية قانون الرعاية الصحية HR3500 والذى يجبر الأمريكي الذي يريد التمتع بالتأمين الصحي على وضعها فى جسده ويوجد أكثر من 10 مليون تم وضعها بهم.
أما عن عمل الشريحة فهى عبارة عن هوائي الارسال والاستقرار وذاكرة بها كل بيانات الشخص من جواز سفر والطاقة الهوية والمعلومات البنكية وكل معلوماته وبيناته .
أما عن جزء البرامج المعقدة التى تعمل على قراءة الموجات LEF وهى الموجات الكهرومغناطيسية التى يرسلها المخ إلى جميع أعضاء الجسم لتعمل وتنفيذ أوامر المخ.
لذا فإن الشريحة تقوم بتحليل وظائف الجسد بالكامل وترسلها لجهاز الكمبيوتر فلن تحتاج بعدها إلى معمل تحاليل وأيضا يمكن علاج الأعضاء المريضة بإرسال إشارات للشريحة ترسلها إلى المخ الذى يرسلها إلى العضو فينشط عملة فلا يوجد سكر ولا ضغط دم أو كسل بالكبد …. سيعالج كل شئ بثوانى معدودة .
حبة صغيرة توضع لجسم الإنسان تفعل كل هذا إنها الجنة والانسان الخارق؛ ولكنها فى الحقيقة إنها هى النار والإنسان الألى.
فمن يتحكمون بالشريحة يمكنهم التحكم بالمخ وجعل الشخص القيام ( بمهام) على عكس إرداته ومن دون وعى منه؛ بل ويمكنه قتلك بثوانى معدودة بإيقاف القلب والمخ؛ أى يتحول الإنسان إلى عبد لأوامرهم ولا يمكنه الاعتراض لأنه أصبح مسلوب الإرادة .
وقد تم زرعها فى القوات الخاصة للجيش الأمريكى وأيضا تم وضعها بجنود إسرائيليين وكذا لأعضاء النيابة بالأرجنتين والهند جعلتها مشروع قومى وأصبحت هوس الشباب الأوربى .
وبهذا لا يستطع أحد إدارة شؤون حياته مستقبلا الا بوضع هذه الشريحة التى ستصبح منظومة عالمية ولن يتم التعامل إلا بها؛ لا نقود لا بطاقات هوية ولا جوازات سفر …
أهلا بنا بالنظام العالمى الجديد …
وما هى علاقة السليكون بهذا ؟!.
دعونا نتعرف اولا ما هو السليكون …
السيليكون هو عنصر كيميائي رمزه Si وعدده الذري 14. يصنف السليكون من أشباه الفلزات وهو رباعي التكافؤ، وأقل نشاطًا كيميائيًا من نظيره الهيكلي الكربون، اللا فلز ولكنه أكثر نشاطًا من الجرمانيوم شبه الفلز؛ يوجد خلاف حول تاريخ اكتشافه للمرة الأولى في التاريخ؛ لكن تم تحضيره وتنقيته للمرة الأولى عام 1823. في 1808، أطلق عليه اسم سليكيوم (باللاتينية silex وتعني الحجر الصلب أو الصوان).
لدى عنصر السليكون تأثير كبير على إقتصاد العالم الجديد.
يستخدم أجزاء صغيرة من السليكون ( النقي) في إلكترونيات شبه الموصلات (أكثر من 10%). بسبب الاستخدام الواسع للسليكون في الدوائر المتكاملة التي هي أساس الحواسيب والهواتف المحمولة وجميع الأجهزة الإلكترونية، لذا فإن كمية كبيرة من التكنولوجيا تعتمد عليه.
بهذا نستنتج أن هناك يد غير خافية وهم الماسونية والصهونية واليمين المتطرف ورأس المال القذر..
يريدون التخريب والسيطرة على العالم..